دانلود جدید ترین فیلمها و سریالهای روز دنیا در سایت 98Movies. اگر در جستجوی یک سایت عالی برای دانلود فیلم هستید به این آدرس مراجعه کنید. این سایت همچنین آرشیو کاملی از فیلمهای دوبله به فارسی دارد. بنابراین برای دانلود فیلم دوبله فارسی بدون سانسور نیز می توانید به این سایت مراجعه کنید. در این سایت امکان پخش آنلاین فیلم و سریال همراه با زیرنویس و فیلمهای دوبله شده به صورت دوزبانه فراهم شده است. بنابراین برای اولین بار در ایران شما می توانید فیلمهای دوبله شده را در تلویزیونهای هوشمند خود به صورت دوزبانه و آنلاین مشاهده نمایید.
بالتعاون مع جمعية كلنا الخير الأردنية والشركاء الدائمون شركة عرموش للاستثمارات السياحية - ماكدونالدز الأردن - تواصل العطاء من خلال حملة "الخير معكم بزيد"صندوق الإئتمان العسكري وبنك صفوة الإسلامي يجددان دعم برنامج رفاق السلاحموظفو بنك القاهرة عمان يشاركون في فعالية تطوعية بتكية ام عليشركة مصفاة البترول الأردنية تساهم في مشروع المسؤولية المجتمعية بتخصيص 5% من أرباحها السنوية لدعم قطاعي الصحة والتعليممنصّة زين للإبداع تناقش مستقبل المال وريادة الأعمال والتكنولوجيا في جلساتها الرمضانيةأورنج تُطلق حملتها الترويجية لحزم التجوال لتجمع شمل العائلات في عيد الفطرالبنك الأردني الكويتي يرعى حفل إفطار للمتقاعدين العسكريين والمحاربين القدامىارتفاع الطلب على الدينار مع اقتراب العيد25 ألف مريض يحتاجون للعلاج خارج غزة100 ألف فلسطيني يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في الأقصىالأمن العام: الفيديو المتداول لدورية النجدة قديم ويعود إلى 5 سنواتمندوبا عن الملك وولي العهد .. العيسوي يعزي عشائر الزواهرة والقيسي والخيطان والحويانتعرف على المنتخبات المتأهلة إلى كأس العالم 2026 حتى الآنالأميرة سلمى بنت عبدالله مع النشامى بعد مباراة كوريا الجنوبيةالدفاع المدني يتعامل مع 1316 حادثًا خلال 24 ساعةالرئاسة السورية تنهي مشاورات تشكيل الحكومة الانتقاليةإعلام إسرائيلي: لا مفاوضات بشأن غزة والجيش يستعد للمرحلة التاليةاسناد تهمة القتل العمد لقاتل زوجته في الزرقاءبلدية السلط تخلد ذكرى "أسد مدرسة السلط الثانوية" بتسمية شارع باسمهبرعاية الحمود .. تكريم حفظة القرأن في طلة القدس - صور
التاريخ : 2024-12-16

التل يكتب : على مكتب وزير الشؤون السياسية والبرلمانية

الراي نيوز -  بلال حسن التل

لا اشك للحظة بدماثة خلق وزير الشؤون السياسية و البرلمانية، معالي السيد عبد المنعم العودات وسعة صدره، وهو ما شجعني لمناقشة بعض ماورد من افكار في حوار صحفي مع معالية، نشر قبل ايام،حيث استغرق الحديث عن الأحزاب والتواصل معها الجزء الأكبر من الحديث ، وهنا احب ان اضع على مكتب معالية ملاحظة وهي :ان اسم الوزار التي يشغل معاليه كرسيها هو (وزارة الشؤون السياسية والبرلمانية) ، وليس وزارة الشؤون الحزبية، حتى تعطي الوزارة جل وقتها للاحزاب وللعمل معها، علما بان هناك أحزاب لا تعمل شيئا بالمطلق.
الملاحظة الثانية التي اضعها على مكتب معاليه هي:هي ان العمل السياسي ليس حكرا على الاحزاب وحدها، ففي بلدنا مؤسسات مجتمع مدني، من جمعيات وجماعات ومراكز دراسات أكثر تأثير من الاحزاب، ولدى بعضها مخرجات وخطط وبرامج أكثر بكثير من الاحزاب، ولا يتحفظ عليها المجتمع كما يتحفظ على الاحزاب، ولذلك فإن لدى هذه المؤسسات القدرة الكافية على المساهمة بعملية التحديث السياسي التي نريدها. 

ومثل مؤسسات المجتمع المدني، كذلك الصحف وبعض كتابها الذين تلعب مقالاتهم دورا هاما في تكوين قناعات المواطنين، ودفعهم للإنخراط في عملية التحديث السياسي، أكثر بكثير من تأثير البيانات الحزبية في بلدنا، فلماذا غاب هؤلاء عن خطط وبرامج و اهتمامات الوزارة وحواراتها حتى الان، لحساب الاهتمام المبالغ فيه بالاحزاب، التي لايملك معظمها برامج تم طرحها ومناقشتها مع جمهور الاردنيين. لاستقطاب هذا الجمهور للحياة الحزبية. عن قناعة لا على سبيل المجاملة، علما بان قوة اي حزب لاتكمن في كثرة اعضائه، بل بقدرته على التعبئة والتنظيم، وتدريب هؤلاء الأعضاء على الانضباط الحزبي، واقناع من ينتسب اليه بفكر الحزب وبرامجه، اي الايمان بالفكرة والتضحية في سبيلها، فبمثل هذه الاحزاب ومعها مؤسسات المجتمع المدني والصحافة الملتزمة يتم التحديث السياسي، الذي هو ضرورة لحماية بلدنا، من خلال انخراط الجميع في عملية سياسية وطنية، لاتميز الوزارة بين مكوناتها، اليس كذلك معاليك ؟.

 

 

عدد المشاهدات : ( 17232 )
   
الإسم
البريد الإلكتروني
نص التعليق
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط ،
ويحتفظ موقع 'الرأي نيوز' بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أو خروجا عن الموضوع المطروح ، علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .